منتديات زمالة الأمير عبد القادر
center]صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة 829894
ادارة المنتدي صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة 103798
منتديات زمالة الأمير عبد القادر
center]صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة 829894
ادارة المنتدي صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة 103798
منتديات زمالة الأمير عبد القادر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات زمالة الأمير عبد القادر


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يا جماعة الخير السلام عليكم. كلنا مذنب والذنوب كثيرة وتجلب الفقر والتعاسة, والله لوأن للذنوب رائحة ما جلس معنا أحد.لانريد زيادة في الذنوب, فعليه نرجوا منكم عدم:1. وضع صورلاعبي الكرة خاصة الأجانب فالمرء مع من أحب.2. وضع صور أفلام ومسلسلات لامهند ولا قدور.3. مقاطع موسيقى, يكفي أنها تسمى بمزمار إبليس.4. مقاطع وقصائد الحب التافه الذي ضيع بناتنا وأخواتنا.5. أي شيئ يخالف ديننا الحنيف.6. وهذا يشمل التواقيع أيضا7. لنا الحق في حذف وتغيير أي صورة, توقيع أو موضوع يخالف هذا القانون الوضعي..بالله عليكم لا نربد ذنوب. والله لا نرضي أحدا في معصية الخالق.إذا لم يعجبك الأمر-واجبنا الدعاء لك لا علبك- هناك منتدى آخر وهو معروف ضع فيه ما طاب لك. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
شبكة معتز الاسلامية

 

 صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
chawki
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 3
نقاط : 10
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
الموقع : ahmedchawki@hotmail.fr

صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة Empty
مُساهمةموضوع: صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة   صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة Emptyالجمعة مايو 29, 2009 7:58 pm

صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة
د. عبد العزيز بن عثمان التويجري*
تنطوي الرسالة التي وجهتها نخبة من المفكرين الأميركيين الى العالم ونشرت في العديد من الصحف الدولية بلغات متعددة، على دلالات ايجابية وعلى مفاهيم تلتقي على أكثر من مستوى، مع مبادئ الحضارة الاسلامية وقيمها ومقوماتها، وفي الوقت نفسه، تحتوي هذه الرسالة على مغالطات وعلى آراء غير سليمة من منظورنا في العالم الاسلامي، لأنها تجافي حقائق التاريخ، وتتعارض مع كثير من وقائعه.


ويمكن ان نقول ابتداء، ان هذه الرسالة تشكل في حد ذاتها، مبادرة جديدة وسابقة لا عهد لنا بها، فهذه هي المرة الأولى التي يخرج لنا فيها مفكرون غربيون كبار من ذوي الوزن الثقيل الذين يوجد من بينهم من يؤثر في القرار في أعلى مستوياته، يعلنون على الملأ بهذا الصوت الجهير، تشبثهم بمبادئ هي في معظمها مما جاءت به الأديان السماوية، وقامت عليه الحضارات الانسانية المتعاقبة، استمد منها القانون الدولي أصوله ومكوناته.

وبغض النظر عن أن هذه المبادئ لا يعمل بها على صعيد الممارسة السياسية الخارجية وعلى مستوى تعامل الادارة الأميركية مع الشعوب والأمم ومع حكومات العالم، خصوصاً العالم الاسلامي، فان التأكيد على هذه المبادئ والتبشير بها في رسالة مفتوحة الى العالم كله، والانطلاق منها في تحليل الأوضاع العالمية وتحديد العلاقات الدولية، مما لا يمكن انكاره بأي حال، بالنظر الى توقيتها اولاً، وباعتبار القيمة الأكاديمية للمشاركين فيها ثانياً. ولذلك انصب اهتمامنا على هذه الرسالة التي نسجّل بكثير من الاستغراب، عدم ايلائها العناية اللازمة في معظم وسائل الاعلام والمحافل الأكاديمية ومراكز الدراسات والبحوث على مستوى العالم الاسلامي كله.

ولربما كان هذا الموقف من تلك الرسالة، يعود الى صورة الولايات المتحدة الأميركية لدى الرأي العام العربي الاسلامي، تلك الصورة التي لا تتطابق، بأي حال، مع مضمون الرسالة إياها، ومع روح المبادئ والمفاهيم والمعاني والدلالات التي اشتملت عليها.

ومما أثار الانتباه في رسالة المفكرين الأميركيين، ربطهم بين الاسلام والراديكالية، واعتبارهم ان الخطر الذي تواجهه الولايات المتحدة الأميركية في هذه المرحلة، هو ما أسموه بـ«الاسلام الراديكالي». وقد تم صك هذا الاصطلاح ليلقى رواجاً واسعاً في المحافل الدولية، خصوصاً في الاعلام الغربي، وليضاف الى قائمة الاصطلاحات المغرضة والمضللة التي انتشرت خلال العقد الأخير، وكان مصدرها العقل الأميركي في غالب الأحيان.

و«الاسلام الراديكالي» هذا، لا يوجد إلا في أذهان من اشتركوا في كتابة هذه الرسالة ومن هو على شاكلتهم، لأن الاسلام، وكما ينبغي ان يعرف كل من يتصدى للشأن العام ويتصدر صفوف صانعي الرأي العام الدولي، هو الدين الإلهي الذي أتى به رسول الله محمد بن عبد الله، صلى الله عليه وسلم، مبلغاً عن رب العالمين، ومبشراً به وهادياً الناس الى أنوار الحق والعدل والمساواة والإخاء والتعاون على كل الأعمال التي فيها الخير للانسانية قاطبة. وهذا الدين هو الاسلام وكفى، يخرج عن نطاق التصنيفات ويعلو على الأوصاف والنعوت، ولا يصح ان يقال عنه انه «سلام راديكالي» او غير راديكالي من الصفات والتشبيهات والقوالب الفكرية والآيديولوجية.

ان الاسلام الذي يدين به اكثر من خمس سكان العالم، هو دين خالد لم تعتره عوامل التغيير أو التبديل على أي نحو من الانحاء، ولذلك فان القول بأن الخطر الذي يهدد الولايات المتحدة الأميركية اليوم هو «الاسلام الراديكالي»، قول مرسل لا يقوم على سند شرعي، ولا تاريخي، بل ولا حتى منطقي، مما يجعل هذه الفكرة الواردة في رسالة المفكرين الأميركية، باطلة من الأساس، ومما يخولنا نحن في العالم الاسلامي، الحق في ان نرفضها جملة وتفصيلاً.

ان كتاب الرسالة، وهم صفوة من المفكرين في الولايات المتحدة، لم يفطنوا الى أن الخطر الحقيقي الذي يهدد مصالح بلادهم في العالم كله، وليس فحسب في العالم الاسلامي، هو سكوت الادارة الأميركية عن الجرائم التي ترتكبها اسرائيل ضد الانسانية في فلسطين، وانحيازها الكامل الى حكومة اسرائيل وهي تصبّ نيران طائراتها ودباباتها ومدافعها على رؤوس الفلسطينيين وعلى ممتلكاتهم، في تحد عجيب وخرق سافر مستمر للقوانين الدولية، بينما الادارة الأميركية هي القوة الوحيدة في العالم ـ مع الأسف ـ القادرة على الضغط على اسرائيل والزامها بوقف الحرب الضروس التي تشنها على الشعب الفلسطيني.

ان هذا الموقف المريب الذي تقفه الادارة الأميركية ازاء العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني الأعزل المناضل من أجل نيل حقوقه الوطنية المشروعة والتي يكفلها له القانون الدولي، هذا الموقف المتخاذل من الادارة الأميركية من الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، يتعارض تعارضاً كاملاً، مع روح الدستور الأميركي، ومع المبادئ التي تأسست عليها وبها الولايات المتحدة، ومع مضمون رسالة اميركا التي أراد المفكرون والأكاديميون الأميركيون ان يبلغوها الى العالم.

ان اعراض الادارة الأميركية عن التصرف السليم الذي يقتضيه مركزها الدولي، بردع اسرائيل وبوقف عدوانها على الشعب الفلسطيني، هو الذي يمثل الخطر الحقيقي على المصالح الأميركية وعلى مصالح الدول الغربية جميعاً، ويهدد استقرار العالم كله، لأن عاقبة الظلم وخيمة، ولا يمكن التحكم في ارادة شعب مظلوم مقهور مغلوب على أمره.

وينبغي ان يكون واضحاً ان انحراف فئة من أبناء المسلمين عن النهج الاسلامي الصحيح والسليم، واندفاعهم بعيداً في طريق الغلو والتشدد والتطرف، لا الاسلام، وللتحرك الأرعن والعمل الأخرق تحت رايته.

ان الاسلام على النقيض من ذلك كله، هو دين العقل والرشد والاعتدال والوسطية، ويدعو الى التعايش السلمي، والى الحوار البنّاء، وان المبادئ والقيم الانسانية التي استند اليها المفكرون الأميركيون في كتابة رسالتهم تلك، هي في معظمها من حيث الجوهر والأصل والعمق الانساني، قريبة من روح الاسلام، بقدر ما ان الاعلان العالمي لحقوق الانسان في مواده الثلاثين، قريب من روح الاسلام، إلا في المادتين السادسة عشرة والثامنة عشرة منه، اللتين تتعارضان مع نصوص القرآن الكريم. وقد تم التحفظ عليهما في وثائق الأمم المتحدة في عام 1948.

ان رسالة المفكرين الأميركيين، أكدت لنا ان صورة الاسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة، ومجافية للواقع في العالم الاسلامي وينبغي ان تصحح هذه الصورة في أسرع وقت. والعالم الاسلامي يتحمّل مسؤولية كبرى في تصحيحها.

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
abdelhadiza
عضو مشارك
عضو مشارك
abdelhadiza


عدد المساهمات : 130
نقاط : 191
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 23/05/2009

صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة   صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة Emptyالأحد مايو 31, 2009 6:29 am

true Shocked
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محبة الرسول
عضو مبدع
عضو مبدع
محبة الرسول


عدد المساهمات : 387
نقاط : 520
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/05/2009
العمر : 29
الموقع : www.taguine1984.ahlamontada.com

صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة Empty
مُساهمةموضوع: رد: صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة   صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة Emptyالإثنين يونيو 15, 2009 10:26 am

شككككككككرا اخي على هذا الموضع القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صورة الإسلام في العقل الأميركي مناقضة للحقيقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات زمالة الأمير عبد القادر :: المـنــتــديــات الديـــنـــية :: المنتدى الاسلامي العام-
انتقل الى: