منتديات زمالة الأمير عبد القادر
center]محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة 829894
ادارة المنتدي محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة 103798
منتديات زمالة الأمير عبد القادر
center]محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة 829894
ادارة المنتدي محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة 103798
منتديات زمالة الأمير عبد القادر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات زمالة الأمير عبد القادر


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
يا جماعة الخير السلام عليكم. كلنا مذنب والذنوب كثيرة وتجلب الفقر والتعاسة, والله لوأن للذنوب رائحة ما جلس معنا أحد.لانريد زيادة في الذنوب, فعليه نرجوا منكم عدم:1. وضع صورلاعبي الكرة خاصة الأجانب فالمرء مع من أحب.2. وضع صور أفلام ومسلسلات لامهند ولا قدور.3. مقاطع موسيقى, يكفي أنها تسمى بمزمار إبليس.4. مقاطع وقصائد الحب التافه الذي ضيع بناتنا وأخواتنا.5. أي شيئ يخالف ديننا الحنيف.6. وهذا يشمل التواقيع أيضا7. لنا الحق في حذف وتغيير أي صورة, توقيع أو موضوع يخالف هذا القانون الوضعي..بالله عليكم لا نربد ذنوب. والله لا نرضي أحدا في معصية الخالق.إذا لم يعجبك الأمر-واجبنا الدعاء لك لا علبك- هناك منتدى آخر وهو معروف ضع فيه ما طاب لك. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
شبكة معتز الاسلامية

 

 محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
thameur
عضو مشارك
عضو مشارك
thameur


عدد المساهمات : 86
نقاط : 267
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 23/05/2009
العمر : 40

محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة Empty
مُساهمةموضوع: محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة   محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة Emptyالأحد يونيو 07, 2009 10:07 am

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته


إن رحمة النبي -صلى الله عليه و سلم- بُعد مهم في شخصيته، وفي دعوته، ومن صميم شخصيته رسولاً ونبياً ومبلغاً عن ربه وهادياً للناس. وحينما نقرأ قوله تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين) ونقف أمام الآية ندرك سعة رحمة هذا النبي الكريم، وكيف كان صلى الله عليه وسلم يفيض رحمة في خلقه وسلوكه وأدبه وشمائله. وإنه لتناسب وتآلف في أرقى مستوياته بين الرسالة والرسول في هذه الرحمة، حتى لا يُتصور أن يحمل عبء بلاغ هذه الرحمة إلى العالمين إلا رسول رحيم ذو رحمة عامة شاملة فياضة طبع عليها ذوقه ووجدانه، وصيغ بها قلبه وفطرته..( لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رءوف رحيم ) [التوبة: 128]. فهو مثل أعلى للرحمة الإلهية لذلك وصفه الله تعالى بأنه رؤوف رحيم.

لقد أرسله الله تعالى رحمة للعالمين.. رحمة شاملة للوجود بأجمعه. يستطيع المؤمنون الاستفادة من الرحمة التي كان يمثلها النبي -صلى الله عليه و سلم- ذلك لأنه (بالمؤمنين روؤف رحيم) ويستطيع الكافرون والمنافقون أيضاً -إلى جانب المؤمنين - الاستفادة من هذه الرحمة كذلك. فعندما قيل له: ادع على المشركين قال صلى الله عليه وسلم: "إني لم أُبعث لعانًا، وإنما بُعثت رحمة".
كما أن رحمته شملت أسرته وأمته وأصحابه، فقد كان صلى الله عليه وسلم خير الناس وخيرهم لأهله وخيرهم لأمته، من طيب كلامه، وحُسن معاشرة زوجاته بالإكرام والاحترام، حيث قال عليه الصلاة والسلام: "خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي". كما أنه في تعامله مع أهله وزوجه كان يُحسن إليهم، ويرأف بهم ويتلطّف إليهم ويتودّد إليهم، فكان يمازح أهله ويلاطفهم ويداعبهم. كما كان يعين أهله ويساعدهم في أمورهم ويكون في حاجتهم، وكانت عائشة تغتسل معه صلى الله عليه وسلم من إناءٍ واحد، فيقول لها: (دعي لي)، وتقول له: دع لي.
وكان صلى الله عليه وسلم رحيماً بالجميع، بل إنه يسمع بكاء الصبي فيسرع في الصلاة مخافة أن تفتتن أمه. و كان صلى الله عليه وسلم يمر بالصبيان فيسلم عليهم. وجاء الحسن والحسين، وهما ابنا ابنته وهو يخطب الناس فجعلا يمشيان ويعثران فنزل النبي صلى الله عليه وسلم من المنبر، فحملهما حتى ووضعهما بين يديه، ثم قال صدق الله ورسوله(وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ) [لأنفال:28] نظرت إلى هذين الصبيين يمشيان فيعثران فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما.
فرحمة النبي -صلى الله عليه وسلم- جعلته لطيفاً رحيماً، فلم يكن فاحشاً ولا متفحّشاً، ولا صخّاباً في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويصفح. بل إن سيدنا أنس -رضي الله عنه- يقول: "خدمت النبي -صلى الله عليه وسلم- عشر سنين، والله ما قال أفّ قط، ولا قال لشيء لم فعلت كذا وهلا فعلت كذا" ، وعن عائشة -رضي الله تعالى عنها- قالت: "ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم خادماً له، ولا امرأة ولا ضرب بيده شيئاً قط إلا أن يجاهد في سبيل الله". وفي رواية "ما ضرب رسول الله شيئًا قط بيده ولا امرأة ولا خادمًا إلا أن يجاهد في سبيل الله" .
ولذلك قال فيه القرآن الكريم: (فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وشاورهم في الأمر) [آل عمران:159] ، فقد كان منهجه الرحمة بالعباد والتخفيف من الإصر والغلال التي عليهم، وهو في هذا يقول صلى الله عليه وسلم: "الراحمون يرحمهم الرحمن، ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء) .
وتتجلّى رحمته -صلى الله عليه وسلم- بالمذنبين، وبمن لا يعرفون كيف تقضى الأمور فيعفو ويصفح ويعلم، عن أنس بن مالك ـ رضي الله عنه ـ قال: بينما نحن في المسجد مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- إذ جاء أعرابي، فقام يبول في المسجد، فقال أصحاب رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: مَه مَه، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : (لا تزرموه، دعوه) ، فتركوه حتى بال ، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعاه فقال له: "إن هذه المساجد لا تصلح لشيء من هذا البول، ولا القذر، إنما هي لذكر الله، والصلاة، وقراءة القرآن" قال: فأمر رجلاً من القوم فجاء بدلو من ماء فشنّه عليه".
كانت رحمة النبي -صلى الله عليه وسلم- قبل غضبه، بل إنه في الحرب كان يقاتل بشجاعة، ولكنه أيضاً كان صاحب شفقة عظيمة، كان سياسياً، ولكنه في الوقت نفسه صاحب مروءة كبيرة وقلب كبير. ففي غزوة أحد استشهد عمه حمزة أسد الله ورسوله رضي الله عنه، ومُزّق جسده تمزيقاً. كما مُزّق جسد ابن عمته عبد الله بن جحش تمزيقاً. وشُجّ رأسه المبارك صلى الله عليه وسلم، وكُسِرت رباعيّته، وغطّى الدم جسده الشريف.
وبينما كان المشركون جادّين في حملتهم لقتله كان أكثر رحمة بهم، وكان يدعو: "اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون". فهل يوجد أرحم من محمد في مثل هذه اللحظات.
وفي فتح مكة كيف تعامل مع من أخرجوه وظاهروا على إخراجه وإيذائه؟ وكيف تعامل مع من حاصروه في شعب أبي طالب وتسببوا في وفاة أحب زوجاته إليه خديجة الكبرى رضي الله عنها، وفي وفاة عمه أبي طالب؟ فكيف كانت معاملته لأهل مكة بعد كل هذا التاريخ المملوء عداوة وبغضاً؟
لقد دخل مكة بعشرة آلاف مقاتل، دخل على مركبه، والدرع على صدره، والمغفر على رأسه، والسيف في يده، والنبال على ظهره، ولكنه مع كل مظاهر لباس الحرب هذه كان أنموذجاً للرحمة.
سأل أهل مكة: «ما ترون أني فاعل بكم؟» فأجابوه: "خيراً أخٌ كريمٌ وابن أخ كريم" فقال لهم ما قاله يوسف عليه السلام لإخوته: (لا تثريبَ عليكم اليوم يَغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين) (يوسف: 92) لقد قال لهم: "اذهبوا فأنتم الطُلَقاء".
هذا هو محمد النبي -صلى الله عليه وسلم- وهذه رحمته التي شملت كل الناس، واستمرت دستوراً هادياً إلى أن تقوم الساعة، وليست تلك الرحمة الكاذبة التي تأتي ردود أفعال من أناس يؤمنون ببعض الكتاب ويكفرون ببعض، كما أنها ليس تلك الرحمة ذات الوجهين التي تُطبّق على البعض، ويُحرم منها البعض، كما نراه في كثير من الشخصيات والنظم والقوانين الدولية والمحلية، التي تحاكم آخرين وتستثني آخرين. أو تلك المؤسسات والشخصيات التي ترأف وترحم الحيوان، ولكنها تشرّع لظلم الإنسان لأخيه الانسان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.taguine.over-blog.com
محبة الرسول
عضو مبدع
عضو مبدع
محبة الرسول


عدد المساهمات : 387
نقاط : 520
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 24/05/2009
العمر : 29
الموقع : www.taguine1984.ahlamontada.com

محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة Empty
مُساهمةموضوع: رد: محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة   محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة Emptyالإثنين يونيو 08, 2009 11:14 am

شكككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككككرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
espoire
عضــو متميز
عضــو متميز
espoire


عدد المساهمات : 180
نقاط : 219
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/05/2009
العمر : 30
الموقع : https://taguine1984.ahlamontada.com

محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة Empty
مُساهمةموضوع: رد: محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة   محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة Emptyالثلاثاء يونيو 09, 2009 10:13 am

merci monsieur
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
محمد صلى الله عليه وسلم ..... الرحمة المهداة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
» برنامج سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم كأنك تراه
» سُئِلَ العلامة الوالد عبد العزيز بن باز رحمه الله تعالى عن حكم اختصار اسم الرسول صلى الله عليه وسلم بـ (ص) أو (صلعم)
» معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم
» اجمل ما قيل في مدح خير الانام صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات زمالة الأمير عبد القادر :: المـنــتــديــات الديـــنـــية :: السيرة النبوية-
انتقل الى: